Pages

Sunday, April 27, 2014

أحد توما




من كلمات وأقوال الآباء





Saturday, April 26, 2014

ربنا


هو رب إبراهيم وإسحق ويعقوب ويوسف ونوح وموسى هو رب كل من آمن به وأطاع وصاياه

تواضع ربنا في تعريفه لنفسه وقال: أنا إله إبراهيم وإسحق ويعقوب لأن ربنا حينما تراءى وكلمهم (إبراهيم وإسحق ويعقوب) ووصاهم آمنوا ووثقوا وصدقوا أقواله ووصاياه وعملوا على تنفيذ وتحقيق وصاياه وكلامه مهما كانت الظروف حولهم مواتية أو رافضة لما كلمهم به ربهم

ويوسف صدق ووثق بما آمن به آباؤه (إبراهيم وإسحق ويعقوب) وأيضاً وثق وتحقق بما منحه ربنا من هبة تفسير رؤى وأحلام من حوله من البشر على اختلاف طبقاتهم من عامة البشر والصفوة منهم حتى فرعون نفسه

ونوح صدق ووثق بما وضحه ربنا له وأنه يجب أن يبني الفلك له ولأهل بيته ولكل ما خلق ربنا على الأرض بالرغم من سخرية كل من حوله من البشر له ولاولاده ولكل أهل بيته

وموسى صدق ووثق بما كلمه به ربه بالرغم من سخرية كل من فرعون له تاره والشعب التابع له تارة أخرى

والمسيحيين صدقوا ووثقوا وتحققوا وآمنوا بكل ما سبق وأيضاً صدقوا وآمنوا بكلمة ربنا الأزلية وإلى الأبد المتجسدة جسداً بشرياً.. ربنا وإلهنا ومخلصنا كلمة ربنا يسوع المسيح.. فكما تواضع ربنا سابقاً وعرّف ولقب نفسه برب إبراهيم وإسحق ويعقوب.. فتواضع أيضاً واكتسى جسداً بشرياً ليتراءى ويظهر لكل البشر بطريقة يستطيع أن يفهمها ويعقلها البشر.. ومحققاً فداء وخلاص لكل البشر الذين يقبلوه ويمجدوا اسمه القدوس.. فالمسيحيين صدقوا وآمنوا بالرغم من سخرية اليهود والمسلمين وغيرهم من البشر لهم ، والسخرية بربنا نفسه انه لا يقدر أو يستطيع أن يتجسد.. فحاشا لك يارب فأنت القادر على كل شيئ

المجد لك ربي وإلهي ومخلصي يسوع المسيح.. الذي لم تأتمن ملاك ولا رئيس مَلَك (ملائكة) ولا حتى نبي لكي يعلم ويقود ويخلص البشر خاصتك التي/الذي أنت خالقها وباريها ، وإنما تواضعت وتجسدت جسداً بشرياً محدوداً متراءياً (مترائياً)، ومكلماً، ومتحدثاً، ومثقفاً، ومعلماً، ومخلصاً بالدم، ومشاركاً بموت الجسد الذي للبشر لكي يشتركوا معك بالقيامة (وبقيامتك من الأموات) الحياة الأبدية

===

ربنا

ربنا عجيب في أزليته وفي قدرته علي الخلق
ربنا عجيب في كونه غير مدرك وغير مرئي
ربنا عجيب في تجسده من العذراء وفي أخلائه لذاته
ربنا عجيب في قيامته من الأموات بالجسد وصعوده للسماوات
ربنا عجيب في كل معجزاته التي عملها، حتى سميت عجائب

Friday, April 25, 2014

الإيمان


الإيمان هو أساس العلاقة الحقيقية مع الله وله فاعليته العظيمة، وهذا ما نراه في سحابة شهود الإيمان.. وَأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى. فَإِنَّهُ فِي هذَا شُهِدَ لِلْقُدَمَاءِ. بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ بِكَلِمَةِ اللهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ. رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 11: 1 - 3

ليس الإيمان هو أن يولد الإنسان من أسرة متدينة تؤمن بوجود الله، فيصير مؤمنًا تلقائيًا بوجود الله. إنما الإيمان له معنى أو معان أعمق من هذا بكثير.. لذلك حسنًا قال: جَرِّبُوا أَنْفُسَكُمْ، هَلْ أَنْتُمْ فِي الإِيمَانِ؟ امْتَحِنُوا أَنْفُسَكُمْ. رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 13: 5

المؤمن يقبل أولا فكرة الله القادر على كل شيء. ثم في دائرة يقينه من جهة هذه القدرة غير المحدودة، يقبل كل شيء.. وهكذا يريح نفسه من شكوك غير المؤمن ومن بحوثه وفحوصه الكثيرة. وهو ليس فقط يقبل ما لا يرى، ويكون موقنًا بوجود غير المرئيات، بل إنه أكثر من هذا يعايش ما لا يرى، ويركز فيه كل تفكيره وكل عواطفه، حسبما قال: وَنَحْنُ غَيْرُ نَاظِرِينَ إِلَى الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى، بَلْ إِلَى الَّتِي لاَ تُرَى. لأَنَّ الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ، وَأَمَّا الَّتِي لاَ تُرَى فَأَبَدِيَّةٌ. رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 4: 18

ولعلك تسأل: كيف ننظر ما لا يرى؟ فأقول بالإيمان

===

فما هو إذن الإيمان الحقيقي المقبول أمام الله؟ نسأل الرب فيجيب: ليس كل من يقول لي يا رب يا رب هو مؤمن.. إن عبارة يا رب لا تفيد مطلقًا

الإيمان ليس مجرد عقيدة، إنما هو حياة

الإيمان يختبر بحياة الطاعة لوصايا الله

والذي لا تكون له هذه الطاعة لا يعتبر مؤمنًا. بل لا نقول عنه إنه قد عرف الله


===

يمكن الرجوع إلى

ما يخص الإيمان
http://orthodoxcoptic.blogspot.com/search/label/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86

Monday, April 21, 2014

النور المقدس

المسيح قام - حقاً قام

 
 
 

Friday, April 18, 2014

المسيح مخلصنا

 
 

العامود الروماني

 
 
 

يوم الجمعة العظيمة

 
 

خميس العهد


ثوك تى تى جوم

 
 
 

Monday, April 14, 2014

أسبوع الألام

 
 
 

Saturday, April 12, 2014

لعازر هلم خارجًا

 
 
 

الله معك




Friday, April 4, 2014

انتخاب البطريرك الجديد لأنطاكية