هو رب إبراهيم وإسحق ويعقوب ويوسف ونوح وموسى هو رب كل من آمن به وأطاع وصاياه
تواضع ربنا في تعريفه لنفسه وقال: أنا إله إبراهيم وإسحق ويعقوب لأن ربنا حينما تراءى وكلمهم (إبراهيم وإسحق ويعقوب) ووصاهم آمنوا ووثقوا وصدقوا أقواله ووصاياه وعملوا على تنفيذ وتحقيق وصاياه وكلامه مهما كانت الظروف حولهم مواتية أو رافضة لما كلمهم به ربهم
ويوسف صدق ووثق بما آمن به آباؤه (إبراهيم وإسحق ويعقوب) وأيضاً وثق وتحقق بما منحه ربنا من هبة تفسير رؤى وأحلام من حوله من البشر على اختلاف طبقاتهم من عامة البشر والصفوة منهم حتى فرعون نفسه
ونوح صدق ووثق بما وضحه ربنا له وأنه يجب أن يبني الفلك له ولأهل بيته ولكل ما خلق ربنا على الأرض بالرغم من سخرية كل من حوله من البشر له ولاولاده ولكل أهل بيته
وموسى صدق ووثق بما كلمه به ربه بالرغم من سخرية كل من فرعون له تاره والشعب التابع له تارة أخرى
والمسيحيين صدقوا ووثقوا وتحققوا وآمنوا بكل ما سبق وأيضاً صدقوا وآمنوا بكلمة ربنا الأزلية وإلى الأبد المتجسدة جسداً بشرياً.. ربنا وإلهنا ومخلصنا كلمة ربنا يسوع المسيح.. فكما تواضع ربنا سابقاً وعرّف ولقب نفسه برب إبراهيم وإسحق ويعقوب.. فتواضع أيضاً واكتسى جسداً بشرياً ليتراءى ويظهر لكل البشر بطريقة يستطيع أن يفهمها ويعقلها البشر.. ومحققاً فداء وخلاص لكل البشر الذين يقبلوه ويمجدوا اسمه القدوس.. فالمسيحيين صدقوا وآمنوا بالرغم من سخرية اليهود والمسلمين وغيرهم من البشر لهم ، والسخرية بربنا نفسه انه لا يقدر أو يستطيع أن يتجسد.. فحاشا لك يارب فأنت القادر على كل شيئ
المجد لك ربي وإلهي ومخلصي يسوع المسيح.. الذي لم تأتمن ملاك ولا رئيس مَلَك (ملائكة) ولا حتى نبي لكي يعلم ويقود ويخلص البشر خاصتك التي/الذي أنت خالقها وباريها ، وإنما تواضعت وتجسدت جسداً بشرياً محدوداً متراءياً (مترائياً)، ومكلماً، ومتحدثاً، ومثقفاً، ومعلماً، ومخلصاً بالدم، ومشاركاً بموت الجسد الذي للبشر لكي يشتركوا معك بالقيامة (وبقيامتك من الأموات) الحياة الأبدية
===
ربنا
ربنا عجيب في أزليته وفي قدرته علي الخلق
ربنا عجيب في كونه غير مدرك وغير مرئي
ربنا عجيب في تجسده من العذراء وفي أخلائه لذاته
ربنا عجيب في قيامته من الأموات بالجسد وصعوده للسماوات
ربنا عجيب في كل معجزاته التي عملها، حتى سميت عجائب
تواضع ربنا في تعريفه لنفسه وقال: أنا إله إبراهيم وإسحق ويعقوب لأن ربنا حينما تراءى وكلمهم (إبراهيم وإسحق ويعقوب) ووصاهم آمنوا ووثقوا وصدقوا أقواله ووصاياه وعملوا على تنفيذ وتحقيق وصاياه وكلامه مهما كانت الظروف حولهم مواتية أو رافضة لما كلمهم به ربهم
ويوسف صدق ووثق بما آمن به آباؤه (إبراهيم وإسحق ويعقوب) وأيضاً وثق وتحقق بما منحه ربنا من هبة تفسير رؤى وأحلام من حوله من البشر على اختلاف طبقاتهم من عامة البشر والصفوة منهم حتى فرعون نفسه
ونوح صدق ووثق بما وضحه ربنا له وأنه يجب أن يبني الفلك له ولأهل بيته ولكل ما خلق ربنا على الأرض بالرغم من سخرية كل من حوله من البشر له ولاولاده ولكل أهل بيته
وموسى صدق ووثق بما كلمه به ربه بالرغم من سخرية كل من فرعون له تاره والشعب التابع له تارة أخرى
والمسيحيين صدقوا ووثقوا وتحققوا وآمنوا بكل ما سبق وأيضاً صدقوا وآمنوا بكلمة ربنا الأزلية وإلى الأبد المتجسدة جسداً بشرياً.. ربنا وإلهنا ومخلصنا كلمة ربنا يسوع المسيح.. فكما تواضع ربنا سابقاً وعرّف ولقب نفسه برب إبراهيم وإسحق ويعقوب.. فتواضع أيضاً واكتسى جسداً بشرياً ليتراءى ويظهر لكل البشر بطريقة يستطيع أن يفهمها ويعقلها البشر.. ومحققاً فداء وخلاص لكل البشر الذين يقبلوه ويمجدوا اسمه القدوس.. فالمسيحيين صدقوا وآمنوا بالرغم من سخرية اليهود والمسلمين وغيرهم من البشر لهم ، والسخرية بربنا نفسه انه لا يقدر أو يستطيع أن يتجسد.. فحاشا لك يارب فأنت القادر على كل شيئ
المجد لك ربي وإلهي ومخلصي يسوع المسيح.. الذي لم تأتمن ملاك ولا رئيس مَلَك (ملائكة) ولا حتى نبي لكي يعلم ويقود ويخلص البشر خاصتك التي/الذي أنت خالقها وباريها ، وإنما تواضعت وتجسدت جسداً بشرياً محدوداً متراءياً (مترائياً)، ومكلماً، ومتحدثاً، ومثقفاً، ومعلماً، ومخلصاً بالدم، ومشاركاً بموت الجسد الذي للبشر لكي يشتركوا معك بالقيامة (وبقيامتك من الأموات) الحياة الأبدية
===
ربنا
ربنا عجيب في أزليته وفي قدرته علي الخلق
ربنا عجيب في كونه غير مدرك وغير مرئي
ربنا عجيب في تجسده من العذراء وفي أخلائه لذاته
ربنا عجيب في قيامته من الأموات بالجسد وصعوده للسماوات
ربنا عجيب في كل معجزاته التي عملها، حتى سميت عجائب
@bootlickerhunte
ربنا عجيب
في أزليته وفي خلقه
في كونه غير مدرك
عجيب في تجسده من العذراء
وفي قيامته وصعوده للسماوات pic.twitter.com/mrGDzZyMpy
— Orthodox Coptic (@corthodox) April 26, 2014
No comments:
Post a Comment