عندما تضع اهتماماتك بين يدي اللـه، يضع هو سلامه في قلبك
في عالم متغيير، باستطاعتك الوثوق بكلمة ربنا التي لا تتغير.. من يضع رجاءه (رجاؤه) في الرب، فلن يشعر باليأس
معونة الله لا تبتعد عنا إلا مسافة الصلاة
إذا كان النظر إلى ما حولك مظلمًا فجرب النظر إلى أعلى
في عالم متغيير، باستطاعتك الوثوق بكلمة ربنا التي لا تتغير.. من يضع رجاءه (رجاؤه) في الرب، فلن يشعر باليأس
معونة الله لا تبتعد عنا إلا مسافة الصلاة
إذا كان النظر إلى ما حولك مظلمًا فجرب النظر إلى أعلى
Post by العذراء مريم.
No comments:
Post a Comment