الذي يرعى الإنسان على حسب تعبير الكتاب: الرب يرعاني فلا يعوزني شيء، رعاية اللـه للإنسان رعاية دائمة لا يحدّها زمان ولا مكان ويقول لنا الكتاب: إن نَسيت الأم رضيعها أنا لا أنساكم، وهذا يعطينا نوع من الطمأنينة، هو الذي يسهر على راحة النفوس لأنه يعرفها كما قيل: أبى وأمي قد تركاني أمَّا الرب فقبلني، أي لم يتركني، وهذا نوع من الإيمان
مثلث الطوبى قداسة البابا تواضروس الثاني
مثلث الطوبى قداسة البابا تواضروس الثاني
No comments:
Post a Comment